الإطلالات
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
استكشف
ساحة العرض
"الأعمدة الملوّنة" Hued colonnade
يتحدى AMO في عرض أزياء ميو ميو لخريف وشتاء 2020، مبنى "باليه ديينا" ذي الطابع الجاد، من إبداع أوغست بيريه، بشعور من الجرأة مكتشف حديثاً، من خلال اقتباس أسطح البناء المعماري وإضافة رسومات، وألوان، وأنسجة جديدة إليها.
يبدأ مشهد التداخل الأول عند المدخل، حيث تكتسي الأرضية البيضاء الأصل بسجادة مزخرفة برسومات جريئة، في تعبير عن تناقض في الشكل والمواد على حدٍ سواء. وبينما تمتد السجادة في أرجاء "باليه ديينا"، وتشغل البهو المعمد، فإنها تحيط "بالرواق الكبير"، والمدخل، والدَرَج الكبير.
وتتواجه عناصر "باليه ديينا" الأخرى على نحو مماثل، بدءاً من ساحة الأعمدة وحتى النوافذ. يُحيط بكلٍ من الأعمدة أطر معدنية مجهزة بمصابيح LED، بحيث تغمر كل عمود بأشكال هندسية وبأضواء وردية ساطعة. وأسفل كل عمود، تصبح القاعدة المخملية نظيراً بصرياً للتكوين ولمقاعد الجلوس على حدٍ سواء. وبين الأعمدة، توجد مقاعد تستحضر في الأذهان مقاعد دور السينما، وتشكّل وسطاً ديناميكياً، ما يخلق أجواءً مدهشةً داخل "باليه ديينا" البهي. وتمتد المرايا على طول الحائط لتنقل هذا المظهر الخرافي إلى حدود لا نهاية لها على الجانب الآخر، وتوفر خلفيةً لعارضات الأزياء، اللاتي يخطن بأقدامهن في محيط هذه المساحة.
يفرض هذا الخيال تحدياً لتنسيق الحداثة ودقتها، حيث تسترجع ميو ميو أجواء "باليه ديينا" مبديةً عدم الارتباط والمرح.
أما العناصر المستخدمة في تجهيز العرض، فستُبث فيها حياةٌ جديدة بعد الفعالية، ويرجع الفضل في ذلك إلى مؤسسة تعرض خدمة جمع واسترداد المواد الخام وبقايا الديكورات من عروض الأزياء، وتوفيرها للمحترفين والطلاب في القطاع الثقافي.
يبدأ مشهد التداخل الأول عند المدخل، حيث تكتسي الأرضية البيضاء الأصل بسجادة مزخرفة برسومات جريئة، في تعبير عن تناقض في الشكل والمواد على حدٍ سواء. وبينما تمتد السجادة في أرجاء "باليه ديينا"، وتشغل البهو المعمد، فإنها تحيط "بالرواق الكبير"، والمدخل، والدَرَج الكبير.
وتتواجه عناصر "باليه ديينا" الأخرى على نحو مماثل، بدءاً من ساحة الأعمدة وحتى النوافذ. يُحيط بكلٍ من الأعمدة أطر معدنية مجهزة بمصابيح LED، بحيث تغمر كل عمود بأشكال هندسية وبأضواء وردية ساطعة. وأسفل كل عمود، تصبح القاعدة المخملية نظيراً بصرياً للتكوين ولمقاعد الجلوس على حدٍ سواء. وبين الأعمدة، توجد مقاعد تستحضر في الأذهان مقاعد دور السينما، وتشكّل وسطاً ديناميكياً، ما يخلق أجواءً مدهشةً داخل "باليه ديينا" البهي. وتمتد المرايا على طول الحائط لتنقل هذا المظهر الخرافي إلى حدود لا نهاية لها على الجانب الآخر، وتوفر خلفيةً لعارضات الأزياء، اللاتي يخطن بأقدامهن في محيط هذه المساحة.
يفرض هذا الخيال تحدياً لتنسيق الحداثة ودقتها، حيث تسترجع ميو ميو أجواء "باليه ديينا" مبديةً عدم الارتباط والمرح.
أما العناصر المستخدمة في تجهيز العرض، فستُبث فيها حياةٌ جديدة بعد الفعالية، ويرجع الفضل في ذلك إلى مؤسسة تعرض خدمة جمع واسترداد المواد الخام وبقايا الديكورات من عروض الأزياء، وتوفيرها للمحترفين والطلاب في القطاع الثقافي.