المصور الفوتوغرافي: ألاسدير ماكليلان
المخرج الفني: جيوفاني بيانكو
مصممة الأزياء: كايتي غراند
طاقم العمل: تايلور هيل، وأنّا إيويرس، وديليا مارتنز، ومايوا نيكولز، وساريا دوغشيفا، وروز هانبوري، وديدييه فينسون، وجيني هاورت، وإرن مونسن، وأماندا سيفرد
تقود الممثلة الأميركية أماندا سيفريد طاقماً نشيطاً بالغ الحيوية من الشخصيات خلال حلم يقظة مرح في نهاية الأسبوع، في حملة ألاسدير ماكليلان الافتتاحية لمجموعة ميو ميو.
والشعار "أي ساعة لأصدقائي" محفور على الساعة الشمسية في حدائق نورفولك التاريخية، في قاعة "هيوتن هول". وتعتبر، بترفها الممتد على مدار 24 ساعة، البيئة المثلى لاستكشاف طبقات وأوجه متعددة للحداثة والتاريخ في رسومات هذه المجموعة.
وتحكي السرديات المكتشفة، أن التاريخ الطويل، كان مزداناً باللعب والمرح الأنثوي. اللاعب، والبارع، والهامس: فريق من الشخصيات الممثلة كنماذج مُحطمة في المجتمع الراقي.
تعيد فتاة ميو ميو قواعد حياكة الماضي. إنّ الكنزات التويد والصوف، بالياقات المزركشة كبيرة الحجم، والنعال اللُؤْلُؤِية التي تتحدث عن التراث والإخلاص والبراعة، والزي الرسمي، والغرض، يُعاد مزجها للمرح والمتعة - في عطلة نهاية أسبوع من الضحك واللعب.
وفي مقابل هذه الخلفية من الخيال، تستمتع فتاة ميو ميو بالحرية ولكنها ليست مستهترة أو مهملة. ويتم التخلص من أي تقسيمات اجتماعية وثقافية. ويتحول يومها إلى ليلة واحدة طويلة، وتتكشف مناسبة مبهجة ممتدة، وتنبثق لعبة من الابتكار وتقمص الأدوار. أما مظهر صور الحملة المُجمعة فيُركز على فكرة "فاوند ناراتيفز" Found Narratives، كما يشير إلى الواقعية-الفورية لفتاة ميو ميو الجديدة، التي تمضي حياتها بمعزل عن الشاشة مع الأصدقاء في أداء يومي واقعي.